وذكرت الهيئة أنها ارسلت محققين لموقع ميلدريد ليك التابع للشركة.

وفي عام 2010 دفعت شركة سينكرود غرامة قدرها ثلاثة ملايين دولار كندي (2.29 مليون دولار) لاتهامها بالاهمال والتسبب عام 2008 في نفوق 1600 بطة في ترعة لصرف المواد السامة وهي القضية التي أثارت مخاوف دولية بشأن الاثار البيئية لتطوير النفط الرملي في كندا.

ولم يتسن على الفور الحصول على تعقيب من مسؤولي الشركة.

وفي تشرين الثاني الماضي برأت الهيئة المنظمة للطاقة في البرتا عددا من شركات النفط الرملي من مسؤولية نفوق 196 طائرا من طيور الماء هبطت على بحيرات صرف سامة تابعة لتلك الشركات قائلة ان سوء الاحوال الجوية هي التي أجبرت الطيور على النزول في هذه المنطقة.