.
وكذلك: مزامير عبّاس داخل حسن ومساحات الألم اليوميّ، “اليوم الثّالث” الذي سرق مصطفى صالح كريم: الصّحافة عندما تسرق الأديب من إبداعه القصصيّ، لماذا يرحل الطّيبون دائماً دون وداع يا فلك الدّين كاكه يي، الهروب من الرّجل إليه في قصّة “عيناكَ قدري” لغادة السّمان، صورة الرّجل في القصّة القصّيرة النّسويّة الأردنيّة: نماذج مختارة، العالم الأنثى والرّحيل المرأة في المجموعة القصّصيّة في “حكاوى الرّحيل” للأديب د. سمير أيوب، أربعينيّة العشق والحياة والتّجربة وجدليّاتها في المجموعة القصصيّة “وفي حوار معها” لسمير أيوب، تصويف العشق ومقولة الحبّ في ديوان “على راحة قلبي” للشّاعر علي السّتراويّ، الانتصار لجمال الرّحلة والطّريق عند شيركو بيكه س، قصيدة “عوض” للشّاعر زين العابدين الشّيخ: ملحمة الوجود والأقدار والأفعال، “مصر تتحدّث” تجليّات الوطن والتّاريخ في قصيدة واحدة للشّاعر زين العابدين الشّيخ، الوظيفة التّعليميّة والذّوقيّة لأدب الأطفال، محمد ثناء الله النّدويّ في كتابه “الاتّجاهات الوجوديّة في الشّعر العربيّ الحديث”، الفارسُ يبدّل سلاحه ويحارب الظّلم بإنسانيته: قراءة في كتاب “ثورة كردستان ومتغيّرات العصر” لملّا بختيار.
كتبت الشّعلان في مقدّمة الكتاب التي حملت عنوان (إطلالة): “ليس هناك كلمة أخيرة في المنظور الإنسانيّ تجاه عالمه المتغيّر، إذن الحقيقة الكبرى أنّ الإنسان هو المتغيّر الحقيقيّ، وأنّ العالم هو الثّابت بمعنى ما، أيّ أنّ الحقّائق هي ثابتة، والرّؤى هي المتغيّرة، ومن هذا المنطلق لنا أن نطلّ على أهمّ ملامح الاتّجاهات المعاصرة في الأدب العربيّ الحديثة، ونحن نسلّم بأنّ الرّؤية هي تشكّل خاصّ للوعيّ، وأنّ زاوية النّظر تحكم المنظور، وأنّ اختلاف وجهات النّظر هو من يشكّل القيمة الحقيقيّة للجدال الفكريّ والتّواصل الإنسانيّ”.
يُذكر أنّ للشّعلان عددا من الكتب النّقديّة، فضلاً عن شراكتها في العشرات من الكتب النّقديّة المتخصّصة، ومئات الدّراسات والأبحاث والمقالات النّقديّة والأدبيّة والفكريّة المختلفة.
عن صحيفة “الأهرام” المصرية