الرأي -
دعت فعاليات شعبية واسعة لاستقبال جلالة الملك عبدالله الثاني بعد عودته من واشنطن إلى أرض الوطن.
ويستعد الأردنيون لتنظيم وقفات ترحيبية تعبيرًا عن التفافهم حول القيادة الهاشمية ودعمهم لمواقف جلالته الثابتة، خصوصًا فيما يتعلق برفض التهجير والوطن البديل ودفاعه عن القضية الفلسطينية.
وتعكس هذه الدعوات الشعبية مدى اللحمة الوطنية التي تجمع الأردنيين حول قيادتهم الهاشمية في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.