Thursday 25th of April 2024 Sahafi.jo | Ammanxchange.com

المواضيع الأكثر قراءة

 
  • آخر تحديث
    05-Feb-2020

الشـبــاب عنوان دائم على رأس سلــم أولويــات واهتمامـات الملـك

 الدستور-نضال لطفي اللويسي

استعرضت فعاليات وقيادات شبابية التطورات التي حصلت في قطاع الشباب والاهتمام الملكي في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني .
كما ورفعت الى جلالته اسمى آيات التهنئة والتبريك بعيد ميلاده الميمون.
« الدستور»  التقت عددا من القيادات الشبابية للحديث عن هذه المناسبة ...
طارق ابو شقرا
يقول طارق ابو شقرا:  لقد حظي قطاع الشباب باهتمام خاص من جلالة الملك عبدالله الثاني الذي يصر باستمرار على التواصل بشكل مباشر معهم فجلالته يولي الشباب جل اهتمامه وهم دائما على سلم الاولويات كيف لا وهو من ينادي بمشاركة الشباب في صنع القرار والتغيير وتعزيز قدراتهم ليأخذوا دورهم في مسيرة النهضة بجعلهم شبابا مؤمن بالحوار والانجاز والانفتاح.
وتابع :- ان للشّباب دوراً كبيرًا ومهما في تنميةِ المُجتمعات وبنائِها كما أنّ المُجتمعات التي تحوي على نسبٍة كبيرة من الفئة الشّابة هي مُجتمعاتٌ قويّة لانهم  الطاقة الهائلة  التي تُحرّكها وترفعها ، لذلك فالشباب ركائز أيّ أمّةٍ وأساسُ الإنماء والتّطور فيها كما أنّهم بُناةُ مجدها وحَضارتها وحُماتها هذه الثوابت التي ارادها جلالة الملك عبد الله الثاني لتكون ناهضة ومعززة ومحفزة للعمل لاستشراف المستقبل.
ولفت الى أن جلالة الملك وجلالة الملكة وسمو ولي العهد دائما يتحدثون عن أهمية دور الشباب في ترسيخ ثقافة المواطنة والحوار الايجابي الفاعل الذي يُثري الحراك الشبابي في مختلف مناطق المملكة والذي يقوم على مرتكزات الدولة والقيادة الهاشمية والمواطن باعتباره ركيزة الإصلاح وأن القطاع الشبابي يضطلع بدور أساسي في الشراكة مع مختلف المؤسسات الوطنية واتخاذ القرارات التي تعزز المسيرة التنموية.
وبين ان جلالة الملك يرى في الشباب الأردني الأمل في ترسيخ حاضر مميز ومستقبل واعد فهم فرسان التغيير وأدوات التطوير والتحديث خاصة وأنهم يمتلكون العلم والتكنولوجيا والمعرفة ويؤكد جلالته في كل المناسبات والمحافل والزيارات  على اهمية انخراط الشباب في المسيرة الوطنية وهم أقوى آليات وأدوات الاصلاح وهذا يتفق مع الخطط التي تسعى إلى تفعيل دورهم والاستفادة من خبراتهم وكفاءتهم.
لهيب العبادي
وتقول المهندسة لهيب العبادي : اننا نحتفل كأردنيين بكل فخر واعتزاز بان يكون سيدنا الملك الأردني الهاشمي قائد البلاد عبدالله الثاني هو من يقدم الدعم غير المحدود لفئة الشباب كوننا شركاء في التغيير وصنع القرار من خلال المبادرات التي قام جلالته بإنشائها من مراكز شبابيه وقاعات رياضيه في مختلف محافظات المملكة وغيرها في مجال الريادة والابتكار .
وتابعت : اننا نرفع لمقامكم السامي آيات الفخر والاعتزاز بمناسبة ميلادك الميمون وندعو الله دائماً بأن يديم على بلدنا أردننا الغالي نعمة الأمن والأمان في ظل حكمكم الميمون.
حموده السلطي
اما حمودة السلطي فيقول : لطالما كان جلالته عزاً وفخراً للوطن وشبابه بدعمه جهودنا وترسيخه دورنا كشباب محرك للتغير الحقيقي ومتطلب ديمومة لإنماء الأوطان، مضينا ثابتين واثقي الخطى على رؤى هاشمية كانت ولا زالت صمام أمان وثقة لنا .
وتابع : لقد كانت لقاءات جلالته لنا و حواراته معنا تستنهض كامل هممنا و تلامس أعمق معاني الولاء والانتماء  وها نحن اليوم نحصد إنجازاتٍ نفاخر العالم بها تمت بفضل الله ودعم جلالته فكل عام وجلالته والشباب قوةً لا يقهرها شيء وكل عام وجلالته بألف خير وسلام.
مجدي تيسير سليمان
اما الشاب الريادي مجد سليمان فيقول:  لقد اولى جلالته رعاية خاصة للشباب في كل الميادين الرياضية والثقافية وريادة الأعمال وقام برعاية كثير من المباريات وذهب بنفسه لتشجيع فريق المنتخب الأردني لكرة القدم  فضلا عن رعاية العديد من الرياديين وذهب بنفسه الى جامعة الأميرة سمية وحضر المحاضرة مع طلبة الماجستير بالإضافة الى طرحه لبرنامج انهض لدعم الشباب .
وتابع :- يا سيدي امض ونحن من خلفك فلا أجمل من أن يكون سيد البلاد قائد الركب هو من يلتقي بالشباب في كل الميادين يلتقي بطلاب الجامعات ويستمع لآرائهم وطموحاتهم  فلله درك من قائد متواضع تواضع الهاشميين مع شعبهم وكل عام ومليكنا بألف خير.
 لانا الشياب
تقول لانا : اننا نعتز كشباب بالاهتمام الملكي الدائم لنا وبالإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني و نتائجها على أرض الواقع.
وتابعت : لقد حرص جلالة الملك على بيان أهمية أن يكون الشباب المحرك الرئيس في عملية الإصلاح والتأكيد على أهمية رفع درجة الوعي لديهم سياسياً و اقتصادياً و اجتماعياً وفكرياً وضمان اندماج الشباب الأردني في الحياة السياسية عبر إشراكهم في العملية السياسة وصنع القرار وأن الإصلاح – بشقيه الاقتصادي والسياسي – هو الطريق الوحيد إلى الأمام لإعطاء الجميع دوراً في هذه العملية وحصة من ثمار النجاح فهم الشريحة الأكثر حيوية وتأثيراً في أي مجتمع قوي فلا يخلو أي من خطابات جلالته و رسائله الملكية التي يوجهها من الحديث عن الشباب و همومهم.
 صدام الرديعات
ويقول صدام  : لقد بدأ الملك عبدالله الثاني ملكاً للأردن بعهد شبابهِ فقد تكون الفرصة الأفضل للدولة الاردنية أن يحكمها شاب واجه العصرين، عصر والده المغفور له بأذن الله الملك الحسين الباني الذي أخذ منه الصفات الحميدة و الأخلاق النيرة والمبادئ التي لا تتغير و الحنكة السياسية و طريقة التواصل الاجتماعي والعلاقات الخارجية والتعاون الدولي.
وتابع :- أما في العصر الحالي وهو عصر النهضة و الشباب الذي دائما ما نسمع الملك عبدالله الثاني بالمناداة وبأهمية دور الشباب فمن خلال لقاءات عديدة و جلسات موسعة و مبادرات شبابية نوعية يستنصر جلالته بالشباب الذين هم عماد الدولة و عصب التنمية و التطور.
وتابع :- في أحدى جلساته قال الملك للحكومة و للشعب جميعاً «من لا يريد الخروج من مكتبه ليتحدث إلى المواطن فليغادر موقعه». قد تكون هذه أحدى الرسائل الكبرى للثورة على الترهل الإداري و استحداث برامج جديدة و لضخ دماء شبابية و غرس روح الابتكار و المبادرة.
واشار الى ان المملكة شهدت وبرعاية ملكية تطوراً كبيراً في مجال الريادة و الشباب و على ضوء هذا حدثت ثورة حقيقية ببرامج فعّالة و إنجازات ملموسة التي حظيت بجوائز عالمية و أوسمة ملكية لعدد من الرياديين و المبتكرين و المبادرين من قطاع الشباب.
وفي يوم ميلادك سيدي نقول كل عام و أنت بألف خير جعلك الله سنداً و عوناً لأردننا الحبيب.
رانيا خالد الخواطره
تقول رانيا ان القائد الباني والاب الحاني جلالة الملك عبدالله الثاني يعتبر الشباب الأردني ثروة الوطن وصناع المستقبل لذلك أطلق عليهم فرسان التغيير فقد حرص جلالته على الالتقاء  بشكل مستمر معهم في جميع محافظات المملكة للاستماع إلى التحديات التي تواجههم والاستماع الى وجهات نظرهم بشتى المجالات وكان الداعم لهم بجميع القطاعات الاجتماعية والرياضية والريادية. 
وتابعت  : لقد شجع جلالته الشباب ومشاركتهم  في المشهد السياسي ليتمكنوا من التفاعل معه بطريقة ايجابية تدمجهم بالمجتمع بطريقة سليمة وإعطائهم فرصة الاختيار في الانتخابات النيابية القادمة  للخروج  بمجلس نيابي قوي قادر على اداء واجبه بالطريقة الصحيحة .
واسأل الله العلي القدير أن يحمي الوطن وان يمد في عمر جلالة الملك عبدالله الثاني وان يمتعه بموفور الصحة والعافية وأن يعيد هذه المناسبة الغالية على جلالته بالخير واليمن والبركات.
فيصل جهاد الصويص
يقول فيصل الصويص : تحتفل الأسرة الاردنية الواحدة بميلاد الاب و المعلم و القدوة جلالة الملك عبدالله الثاني و بهذه  المناسبة  المباركة ندعو العلي القدير أن يحفظ جلالته  و يديم عليه الصحة و العافية و ان يرسل له البطانة الصالحة.
وتابع :- اما نحن الشباب  و منذ تسلم الملك  سلطاته الدستورية  قام بثورة حقيقيه عنوانها الإيمان بالشباب لبناء اردن المستقبل  من خلال  تسليحنا بذخيرة العلم و المعرفة و الثقافة حتى ننتصر و نتفوق و نكسر كل الحواجز التي تقف أمام طموحنا و نرفع اسم الأردن عاليا بكافة المحافل العربية منها و العالمية .
وأشار الى اهتمام الملك بالعمل الشبابي التطوعي من خلال مبادرة ايام التطوع الأردني والمبادرات الوطنية التي جعلت الأردن أجمل بأيدي أبنائه و الأهم كيف يسعى ان نكون شبابا واعين ضد التطرف و الإرهاب و مع محاربة خوارج العصر الذين يقومون باستغلال الدين الإسلامي الحنيف لتبرير وحشيتهم التي تعتمد على الجهل والفهم الخاطئ للقرآن الكريم و أيضا علينا دور كبير في تغيير فكرة تهميش الشباب و الخروج من حالة الانعزال التي نحن بها .
رؤى عاطف الشوابكة
تقول رؤى لقد كانت مسيرة جلالة الملك بما فيها من إنجازات واهتمامات يتمحور غالبها حول الشباب وخاصة في السنوات الأخيرة فقد كانت محطة إلهام و قوة لنا كشباب ووهبت لنا القوة للمضي والإلهام لتصل إبداعاتنا وإنجازاتنا عنانها .
وتابعت لقد قدرت يا جلالة الملك دورنا وأفكارنا كشباب و منحنا من عطائكم ما نستحق  فكنتم الداعمين لأفكارنا و مواهبنا و إننا كشباب أردني اليوم ممتنين لله بقائدنا عبدالله فخورين به و بثقته مقدرين ما هو علينا من مسؤوليات.
وكل عام و جلالتكم لنا قوةً و مثلاً كل عام و جلالتكم  عنوانًا للسلام مع السلام.
 علاء القضاة
وقال علاء ان سعي جلالة الملك المتواصل في دعم الشباب وتدعيم افكارهم يأتي من باب حرص جلالته باهتماماته بالقطاع الشبابي ونحن كشباب اردني نثق كل الثقة بتوجيهات جلالة الملك للجهود الشبابية  التي لطالما سعى جلالة الملك بأن يلتقي بالشباب وان يستمع اليهم وان يوجه بتطبيق افكارهم .
وزاد :- ان العمل الحقيقي والتطبيق الفعلي لما يريده الشباب هو تجسيد رؤى جلالة الملك بأن يتم استغلال طاقات الشباب بعمل مستمر وتطبيق فعلي  يرجع بالأثر على القطاع الشبابي وكل عام وجلالة الملك بألف خير بمناسبة عيد ميلاده الميمون
قمر محمد الكيلاني
اما قمر فتقول : سيّدي يا خير من احتضن الشباب و رعاهّم وعزّز طاقاتهم و دعم إبداعاتهم إليكَ نقصد إذا ما ضعف عزمنا لنجدك تحتضن همومنا سعياً منك بكل جهدك في إيجاد حلول  لنا لتنير المستقبل من حولنا و لنقف كجنود لكَ إذا ما لقيت عدوّك متسلحين بالعلم و الثقافة و الإنجازات و القوة التي أمددتنا بها ..
وتابعت:  لن ننسى دعمكَ ودورك في تعزيز الشباب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لنستثمر طاقاتنا فيما يرفع الوطن نحو الآفاق فقد كنت يا جلالة الملك دائماً تحثنا على التدريب و التعليم و الإبداع و فتح الأبواب لنا حتى نعمل و نبني الوطن سوياً بمختلف القطاعات و لنكون ( فرسان التغيير ) كما أردت لنا ذلك .
وتابعت : نرفع لجلالتك أسمى آيات التهاني والتبريك بمناسبة عيد ميلادك الميمون فكلّ عام و أنت للحق معليّاً و للباطل مضحداً و للشباب داعماً سائلين الله العلي القدير بأن يطيل عمرك و أن يديمك ذخراً و فخراً و عزة لأردننا الحبيب و أن يبعد كلّ من أراد شراً لهذا البلد الطيب أهله و أن يوفقك لخدمة بلدنا المُبارك.
سعد فهد العشوش
يقول سعد : منذ أن اعتلى جلالة الملك عبدالله الثاني عرش المملكة الاردنية الهاشمية وهو ملتزم بنهج الهاشميين بإيلاء الشباب جل الرعاية والاهتمام فلا يكاد يخلو حديث أو خطاب لجلالته إلا ونرى الشباب حاضر في فكره ووجدانه ويحتل مساحة واسعة من تفكيره لا بل ويدعو دائما الى وضعهم على اعلى سلم الاولويات والاهتمامات، كيف لا؟ وهو الذي خاطب الشباب ذات يوم قائلاً: « جدية الشباب ترفع معنوياتي « .
وتابع : ما دام جلالته قد وضع ثقته وأمله في الشباب فسنكون إن شاء الله عند حسن ظن جلالته وبحجم الطموح الذي يرجوه منا لوضع مدماك جديد في بناء الوطن والارتقاء به على كافة الأصعدة ومختلف المستويات.
ونحن إذ نزهو بالإنجاز ونسعد بعيد ميلاد القائد فإننا نؤكد على ولائنا وإخلاصنا وعهدنا الصادق وانتمائنا الحر لقيادتنا الهاشمية الحكيمة التي خاطبتنا دوما» بخطاب العمل ومفردات الوفاء وجعلت من الواقع لا الخيال كتابا « مفتوحا» لتدوين ملاحم إنجازاته المتوالية .
وقال : نحتفل بميلاد القائد وفخرنا به لا يقل عن فخره بأبناء شعبه كيف لا ونحن نستذكر كلماته في بداية عهده الميمون حين قال ( إني نذرت نفسي لخدمة شعبي الأردني الوفي العربي الضمير والرسالة الذي أعتز بالانتماء إليه وأفاخر الدنيا بأصالته ) .
فكل عام وقائد الوطن والوطن والشعب الأردني بألف خير .
بيداء القاضي
وقالت بيداء : اننا كشباب نستمد عزيمتنا وطموحنا من خلال التشجيع والدعم الملكي الذي نراه بكافة اشكاله سواء بالخطابات والرؤى والتواصل المباشر مع الشباب وايضا من خلال المشاريع والمسابقات والمناسبات والمؤتمرات الدولية والمحلية بمشاركة الشباب مع جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه .
وتابعت بمثل هذه المناسبة لا يسعني الا ان استذكر المواقف الأبوية الجميلة من صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني لأبناء وبنات الاردن الغالي فهو السند والداعم الاول لنا والذي يسعى دائما بكل مناسبة على الصعيد الدولي والمحلي بالتركيز على تمكين الشباب والاهتمام بتشجيعهم ودعمهم وسماع اصواتهم ونحن كشباب نستمد الامل بوقوف جلالة الملك دائما بصفنا من خلال زياراته الميدانية للجامعات الاردنية وعقده اللقاءات والجلسات الحوارية التي تسعدنا بوجوده لسماع أصواتنا والشد على ايدينا للمضي الى الامام نحو اردن متقدم بروح وانجازات شبابه بكل ثقة.
ودعت الله ان يطيل بعمر جلالته ليبقى السند والأب لكل ابناء وبنات الوطن ونأمل بأن يكون هذا العام على اردننا الغالي مليئا بالإنجازات والخطط الشبابية بكافة المجالات الريادية والسياسية والاقتصادية وغيرها وكل عام وسيد البلاد بخير.
 محمد موسى
واستذكر محمد في هذه المناسبة العزيزة على أبناء الوطن جميعاً بكل فخر جهود جلالة الملك الذي سخر كل إمكانيات الدولة لخدمة الشباب و تيسير سبل الحياة العصرية لهم كما أطلقت في عهده الميمون مبادرات شبابية نوعية كان أبرزها هيئة شباب كلنا الأردن التي أصبحت الحاضنة الكبرى للشباب في مختلف مناطق المملكة ولا ننسى مراكز الشباب ومعسكرات الحسين للعمل والبناء من خلال وزارة الشباب ومبادرات في التي تصب في تمكين شباب الوطن .
وتابع :- حظي الشباب الأردني بدعم كبير من خلال توفير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتمكين روادها الشباب لإبراز مهاراتهم و إبداعاتهم في كل المواقع  و في شتى مواقعهم ففي يوم ميلاد القائد  نستذكر إنجازات وطنية كبيرة و كثيرة شملت مناحي الحياة كافة و تطورت بسبب أجواء الأمن التي توفرها أجهزتنا الأمنية اليقظة الفذة المحترفة التي تنال القدر  اللامحدود من لدن راعي المسيرة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وأعز ملكه وكل عام وجلالة المليك المفدى والوطن بألف ألف خير .